السبت، 15 يونيو 2019

وأنا منذُ أن عرفتكِ قد وصلت..



اكثر الاشياء التي تؤلمني واحبهاُ..
كيف يتلائم  الحب والالم في آنٍ واحد!!
انا الذي ماعدت اعرف شيئاً منطقياً اكثر منكِ..!
انا المسافر ..
المسافر الذي بلا وجهُه..!
وانتي الطريق..
الطريق يانغم الذي ما كنتُ يوماً لانْ اعبر من خلاله بغيةِ الا ان ينتهي ..
حبذتُ السفر على الوصول دائماً..
لان متعةُ الطريق طريقكِ كانت تكفى..
عزيزتي الرقاقهَ..
حبيبتي اللينهِ...
شمسي الغائبهْ...
وقمري المضئُ...
كيف ليمكن لاحدهمُ ان يصلِ وهو لايملك طريق!!
وانا منذُ عرفتكِ قد وصلتُ..
إلى مااريد 
إلى مالا أريدُ..
غدوتُ معك اكثر الاشخاص ثنائيهُ..
كما لو انني اعيش بجزئي..
شروري الذي كان يغمدهُ سلامكِ..
و سلامي الذي كان يوقضهُ نار شوقي..
نغمِ..
لحن الاشياء التي بلا هويه..
لقد كانت حياتي بك من اكثر الحيوات سلمية..


ود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق