إن الامر اكبر من مجرد ثقب ، استرق النظر منه لاشاهد مشهداً فُصل لي بنقصٍ تام يلائم ظروفي الراهنة، وان المشهد يتجاوز النصف الذيحضرته يتجاوز ثقب الباب ، و الباب ذاته ، لطالما كان المشهد بديعاً ، كاملاً ولكن ثقب الباب هو من نقص حقي في حضور المشاهد كلها ،تخيل بعد كل هذا أن احضرُ دائماً النصف لأحكمُ بشكلٍ كامل؟
ود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق